الفتاه المراهقه والوقوع بشباك الشباب باسم الحب
الفتاه العاقله اذا احبت اخلصت وتنازلت عن اشياء كثيره باسم الحب.
فإذا لم تكن الفتاه عاقله وفاهمه لمعنى الحياه الحقيقي وليس الحب المزيف
الذي يتبعه أكثر الشباب في وقتنا الحالي لذا يجب ان تكون الفتاه حذره جدا من
الوقوع في شباك المخادعه. فنرى الفتاه تضيع مستقبلها من أجل شاب يخدعها باسم الحب.
ونرى الفتاه تقع في حب شاب ليس من اخلاقها وليس من دينها وذلك باسم الحب .
ونرى الفتاه تفقد أشياء كثيره وذلك باسم الحب . ونرى الفتاه تخدع اهلها وتلجأ الى الكذب لرؤيه
حبيبها وذلك بأسم الحب ونرى ونرى
لماذا تلجأ الفتاه الى تلك الأمور؟ فإذا احبت واحست بأنه يحبها فلماذا تلجأ إلى الدخول من الشباك؟
لماذا لاتدخل من الباب؟فهذا سيكون اجمل وانصح تنال رضا الله عز وجل فيكون بذلك راحه بال
بدل من ان يكون الخوف ملازمهم دائما.
الفتاه المراهقه والقرار الخاطئ
الفتاه عندما تحب شخصا تراه اجمل الناس وافضل الناس ولا ترى الا الصحيح منه اما عيوبه فلا
تراها حتى اذا نصحها المقربون فإنها لاتريد سماع النصائح الموجهه لها فيكون قرارها خاطئا
ولاتفيق الا بعد فوات الاوان وتصميمها على ذلك الشخص وتصميمها على السير معه في الطريق
الخطأ رغم كل الظروف فتكون نهايتها الوقوع في الحرام وعند اكتشافها الحقيقه تكون قد خسرت
كل شئ نفسها اولا ثم اهلها ثم مجتمعها وأصدقاءها والندم هنا لاينفع وذلك لأنها لم تصغ الى نصائح
ونصائح الناصحين. فكم من فتاه خسرت حياتها وشرفها وسمعتها بسبب قرارها الخاطئ لذلك على
الفتاه انا تبصر جيدا وتسمع جيدا والا خسرت كل شئ.
والنصيحه ثمينه جدا فلا تخسريها ايتها الفتاه لأن سماعك للنصيحه قد ينقذك من الوقوع بأمور كثيره
فمن الجميل انا نستمع الى نصائح اهلنا الذين هم اكثر خبره منا ومن الجميل ان نسمع نصائح من
هم اعقل منا.
الفتاه العاقله اذا احبت اخلصت وتنازلت عن اشياء كثيره باسم الحب.
فإذا لم تكن الفتاه عاقله وفاهمه لمعنى الحياه الحقيقي وليس الحب المزيف
الذي يتبعه أكثر الشباب في وقتنا الحالي لذا يجب ان تكون الفتاه حذره جدا من
الوقوع في شباك المخادعه. فنرى الفتاه تضيع مستقبلها من أجل شاب يخدعها باسم الحب.
ونرى الفتاه تقع في حب شاب ليس من اخلاقها وليس من دينها وذلك باسم الحب .
ونرى الفتاه تفقد أشياء كثيره وذلك باسم الحب . ونرى الفتاه تخدع اهلها وتلجأ الى الكذب لرؤيه
حبيبها وذلك بأسم الحب ونرى ونرى
لماذا تلجأ الفتاه الى تلك الأمور؟ فإذا احبت واحست بأنه يحبها فلماذا تلجأ إلى الدخول من الشباك؟
لماذا لاتدخل من الباب؟فهذا سيكون اجمل وانصح تنال رضا الله عز وجل فيكون بذلك راحه بال
بدل من ان يكون الخوف ملازمهم دائما.
الفتاه المراهقه والقرار الخاطئ
الفتاه عندما تحب شخصا تراه اجمل الناس وافضل الناس ولا ترى الا الصحيح منه اما عيوبه فلا
تراها حتى اذا نصحها المقربون فإنها لاتريد سماع النصائح الموجهه لها فيكون قرارها خاطئا
ولاتفيق الا بعد فوات الاوان وتصميمها على ذلك الشخص وتصميمها على السير معه في الطريق
الخطأ رغم كل الظروف فتكون نهايتها الوقوع في الحرام وعند اكتشافها الحقيقه تكون قد خسرت
كل شئ نفسها اولا ثم اهلها ثم مجتمعها وأصدقاءها والندم هنا لاينفع وذلك لأنها لم تصغ الى نصائح
ونصائح الناصحين. فكم من فتاه خسرت حياتها وشرفها وسمعتها بسبب قرارها الخاطئ لذلك على
الفتاه انا تبصر جيدا وتسمع جيدا والا خسرت كل شئ.
والنصيحه ثمينه جدا فلا تخسريها ايتها الفتاه لأن سماعك للنصيحه قد ينقذك من الوقوع بأمور كثيره
فمن الجميل انا نستمع الى نصائح اهلنا الذين هم اكثر خبره منا ومن الجميل ان نسمع نصائح من
هم اعقل منا.