من طرف أيام وبنعشها الأحد 15 يونيو 2008, 2:55 amاخوانى اعضاء ومشرفيين وأداريين منتدى لحن الحب انا سعيد جدا
بوجودى داخل تلك الاسرة الكريمة
واتمنى ان تتقبلونى أخا بينكم واقدم لكم اول اعمالى بداخل المنتدى
واتمنى ان تنال اعجابكم
***********
بوجودى داخل تلك الاسرة الكريمة
واتمنى ان تتقبلونى أخا بينكم واقدم لكم اول اعمالى بداخل المنتدى
واتمنى ان تنال اعجابكم
***********
كنتى دائما حائرة فى سؤالى لا تعلمين كيف تُجيبين
سألتُكى ماذا تريدين؟
كانت إجابتك مثل الألحان او كأنك تغنين
سألتك ماذا تريدين؟
فكانت اجابتك حباً
سألتك ماذا تريدين؟
فكانت إجابتك حباً
سألتك ماذا تريدين ؟
فكانت إجابتك
غراماً يحييكى من حينٍ الى حين
سألتك ماذا تريدين؟
فكانت اجابتك هى القرب
مِنى على مَر السنين
فأعتقدت ان هذا هو الحضن الدفين
سألتك ماذا تريدين؟
فكان جوابك بيت صغير يطوى الحنين
وقنديل يُنير فى ليلنا الأمين
سألتك الن تسأمين؟
فكان اجابتك لن يأتى هذا اليوم اللعين
سألتك عن اى شيء ستسألين؟
فاسألتينى هل تُحِبُنى ؟
فكانت اجابتى اننى احببتك حين رأيتك
وانتى لا تدرين ولاتعلمين
احببتكى فى اللحظة حباً لا يوازنه حنين
وحدثتكى فى خيالى حديثاً
فقال القلب وقال العقل ايضا ما قال
انكى حُلمى وان كان الحلم خيال
وسألتينى مجددا هل تصدقنى؟
فقولت لكى سأترك الايام تثبت
ان كان حباً او ان كان اقوال
فالايام خير مصداقاً لما بيننا
والدهر حكمه سيأتى علينا
ان شاء يجمعنا وان شاء يقطع الاوصال
سألتينى ماذا لو افترقنا؟
فكان جوابى سأتذكر ايام اللقاء
وهمس المساء
وغزل المشاعر فى كبرياء
واجمل عيون تشع حياء
وشعرك الاسود كالظلماء
سألتك هل ستذكرينى؟
فكان جوابك.
كيف انسى يوما قلباً مثلك
وحنانك او سحرك
كيف انسى وقلبى اسير لحبك
سألتك الن تندمين ؟
فقولتى هل يندم المرء على حب مبين
ولن يأتى هذا اليوم الحزين
سألتك ماذا لو هبت ريح عاتية
واصبح لكل شيء ناهية
فقولتى سأظل احمل اليك
ما كنت بالامس احمله
حتى وان بلغ العمر اّخره
سابقى على ذكراك احيا واتذكره
حتى اراك امامى ثانيا
فدار الزمان علينا وجاء الفراق غازيا
وكان الرحيل لنا مناديا
وافترقنا حتى ادركت
ان كل ما كان بيننا لهوٌ ولاهيا
وان الذى يحييكى هو ما يميتنى
ما كنت ادرى ان ما يحييكى يميتنى
وان تركنى حيا سيترك جرحاً داميا
فلماذا الجراح ؟
ولماذا الابتعاد ؟
لماذا هان العمر و ضاعت الايام بيننا ؟
آتتهمينى بالتقصير والكذب والخداع و التهاون فى حبنا
دعينى اسألك نفس الاسئله
هل ستجيبيها ؟
ام ستكتفى بالسكون و الركود و الابتعاد كعادتك
دعينى اسألك
((لماذا الصمت ؟))
((لماذا الهجر ؟))
((لماذا النسيان؟))
لقد بدأنا دربنا
عشنا لحظات حبنا
آلم نتعاهد آلا يخون احدنا
آلا يترك حبه ...
و ان نجعل العالم ملكنا...
ان نبني قصرنا...
ان نبنى و نغرس شجرنا...
حلمنا معا ...
حلمنا بعمرنا... ببيتنا ...باطفالنا
حتى احزاننا و افراحنا...حلمنا بها
اذكر ان احلامنا كانت تضمنا
انا....و.... انتى
فلماذا أصبحت مجرد... أنا ؟؟؟
انا وحدى ...
على الدرب...
والصرخات من حولى...
ورياح الغدر تعصف بى...
أنظر...أصرخ...أجرى على الدرب
وحيد شريد...فلا اجدك...
لا أسمع الا صمتك يقتلنى
لا أرى الا اطيافك تجرى على الدرب وتتركنى
أجرى ورائها فلا اجدها الا سرابا يسخر منى
لماذا تركتيني ...؟؟؟
فى كل لحظة آلم اسألك واسألك
ولا اجد الا صمتك يخنقنى ...وظنونى تطعننى
واسقط على الدرب...
اخطو خطوة.. ثم ارجعها
هل امشى وحدى...؟؟؟
تركتينى تائه من غير رفيقه
من غير حبيبه...
من غير قلب يأوينى...او حلم يحمينى
هل كانت الاحلام هى الخطيئة!!؟؟
هل كان الحب هو الرذيلة!!؟؟
ام كان حبك لى وهم...لا حقيقة
فلا تتركينى لصمتك يمزقنى
لا تتركى الكره يسكننى
فبغيابك ضاعت المبادئ و الكلمات
ماتت الاحرف وهى تكتب نهاية الحكايات
انتحرت اللحظات البريئات
وبيدى... قتلت كل الذكريات
فكانت تصرخ
و تسألنى بأى ذنب قتلت
وكنت لا املك الجواب
فقد دنستى كل لحظات الحب
وسكبتى الكلمات فى كاسات الرذيلة
وقدمتى قلبك وعقلك والليالى العذراء والحب لأعدائك أصحاب الخطيئة
واشتركنا انا... وانتى من جديد
لا فى حلم...ولا فى واقع
ولكن فى مزاد
نبيع فيه كل اللحظات والكلمات والنظرات والهمسات
وقبضنا الثمن
كراهية...وندم...وعبرات
سألتُكى ماذا تريدين؟
كانت إجابتك مثل الألحان او كأنك تغنين
سألتك ماذا تريدين؟
فكانت اجابتك حباً
سألتك ماذا تريدين؟
فكانت إجابتك حباً
سألتك ماذا تريدين ؟
فكانت إجابتك
غراماً يحييكى من حينٍ الى حين
سألتك ماذا تريدين؟
فكانت اجابتك هى القرب
مِنى على مَر السنين
فأعتقدت ان هذا هو الحضن الدفين
سألتك ماذا تريدين؟
فكان جوابك بيت صغير يطوى الحنين
وقنديل يُنير فى ليلنا الأمين
سألتك الن تسأمين؟
فكان اجابتك لن يأتى هذا اليوم اللعين
سألتك عن اى شيء ستسألين؟
فاسألتينى هل تُحِبُنى ؟
فكانت اجابتى اننى احببتك حين رأيتك
وانتى لا تدرين ولاتعلمين
احببتكى فى اللحظة حباً لا يوازنه حنين
وحدثتكى فى خيالى حديثاً
فقال القلب وقال العقل ايضا ما قال
انكى حُلمى وان كان الحلم خيال
وسألتينى مجددا هل تصدقنى؟
فقولت لكى سأترك الايام تثبت
ان كان حباً او ان كان اقوال
فالايام خير مصداقاً لما بيننا
والدهر حكمه سيأتى علينا
ان شاء يجمعنا وان شاء يقطع الاوصال
سألتينى ماذا لو افترقنا؟
فكان جوابى سأتذكر ايام اللقاء
وهمس المساء
وغزل المشاعر فى كبرياء
واجمل عيون تشع حياء
وشعرك الاسود كالظلماء
سألتك هل ستذكرينى؟
فكان جوابك.
كيف انسى يوما قلباً مثلك
وحنانك او سحرك
كيف انسى وقلبى اسير لحبك
سألتك الن تندمين ؟
فقولتى هل يندم المرء على حب مبين
ولن يأتى هذا اليوم الحزين
سألتك ماذا لو هبت ريح عاتية
واصبح لكل شيء ناهية
فقولتى سأظل احمل اليك
ما كنت بالامس احمله
حتى وان بلغ العمر اّخره
سابقى على ذكراك احيا واتذكره
حتى اراك امامى ثانيا
فدار الزمان علينا وجاء الفراق غازيا
وكان الرحيل لنا مناديا
وافترقنا حتى ادركت
ان كل ما كان بيننا لهوٌ ولاهيا
وان الذى يحييكى هو ما يميتنى
ما كنت ادرى ان ما يحييكى يميتنى
وان تركنى حيا سيترك جرحاً داميا
فلماذا الجراح ؟
ولماذا الابتعاد ؟
لماذا هان العمر و ضاعت الايام بيننا ؟
آتتهمينى بالتقصير والكذب والخداع و التهاون فى حبنا
دعينى اسألك نفس الاسئله
هل ستجيبيها ؟
ام ستكتفى بالسكون و الركود و الابتعاد كعادتك
دعينى اسألك
((لماذا الصمت ؟))
((لماذا الهجر ؟))
((لماذا النسيان؟))
لقد بدأنا دربنا
عشنا لحظات حبنا
آلم نتعاهد آلا يخون احدنا
آلا يترك حبه ...
و ان نجعل العالم ملكنا...
ان نبني قصرنا...
ان نبنى و نغرس شجرنا...
حلمنا معا ...
حلمنا بعمرنا... ببيتنا ...باطفالنا
حتى احزاننا و افراحنا...حلمنا بها
اذكر ان احلامنا كانت تضمنا
انا....و.... انتى
فلماذا أصبحت مجرد... أنا ؟؟؟
انا وحدى ...
على الدرب...
والصرخات من حولى...
ورياح الغدر تعصف بى...
أنظر...أصرخ...أجرى على الدرب
وحيد شريد...فلا اجدك...
لا أسمع الا صمتك يقتلنى
لا أرى الا اطيافك تجرى على الدرب وتتركنى
أجرى ورائها فلا اجدها الا سرابا يسخر منى
لماذا تركتيني ...؟؟؟
فى كل لحظة آلم اسألك واسألك
ولا اجد الا صمتك يخنقنى ...وظنونى تطعننى
واسقط على الدرب...
اخطو خطوة.. ثم ارجعها
هل امشى وحدى...؟؟؟
تركتينى تائه من غير رفيقه
من غير حبيبه...
من غير قلب يأوينى...او حلم يحمينى
هل كانت الاحلام هى الخطيئة!!؟؟
هل كان الحب هو الرذيلة!!؟؟
ام كان حبك لى وهم...لا حقيقة
فلا تتركينى لصمتك يمزقنى
لا تتركى الكره يسكننى
فبغيابك ضاعت المبادئ و الكلمات
ماتت الاحرف وهى تكتب نهاية الحكايات
انتحرت اللحظات البريئات
وبيدى... قتلت كل الذكريات
فكانت تصرخ
و تسألنى بأى ذنب قتلت
وكنت لا املك الجواب
فقد دنستى كل لحظات الحب
وسكبتى الكلمات فى كاسات الرذيلة
وقدمتى قلبك وعقلك والليالى العذراء والحب لأعدائك أصحاب الخطيئة
واشتركنا انا... وانتى من جديد
لا فى حلم...ولا فى واقع
ولكن فى مزاد
نبيع فيه كل اللحظات والكلمات والنظرات والهمسات
وقبضنا الثمن
كراهية...وندم...وعبرات
***********
وأرجو من القائمين على هذا المنتدى إنشاء قسم خاص بالشعر والخواطر
ولكم منى كل التقدير والاحترام
وأرجو من القائمين على هذا المنتدى إنشاء قسم خاص بالشعر والخواطر
ولكم منى كل التقدير والاحترام
